السبت، 2 مايو 2015

البيان التأسيسي لمنسقية / حقوق المواطن الدستورية و الصناديق السيادية

البيان التأسيسي لمنسقية / حقوق المواطن الدستورية و الصناديق السيادية
 أهداف التنسيقية ووسائل العمل
حقوق المواطن الدستورية والتي جاءت خلال العقد الاجتماعي ( الدستور )
و المجتمع منحه الشرعية ؛ يعتبرملزم ومرجع  ولا يجوز التجاز عليه ؛
وهو الحكم  في شرعية تشريع القوانين والاجراءات ؛ ويمكن للفرد التحجج
والاحتكام وطلب ماجاء له بالدستور ؛ أوالتجاوزعلى الحقوق المكتسبة .
السلطة جاءت بشرعية المواطن ؛ لادارة ملكية ثروته وتشريعاته اللازمة ؛
وهي مسؤولة أمام المواطن والدستور ؛ وقد أقسمت اليمين الدستورية ؛
بالعمل وفق الدستور والحفاظ على المال العام من الهدر والعمل بالقانون .

أن تنسيقية حقوق المواطن الدستورية والصناديق السيادية
تسعى وفق ما تقدم لمتابعة الحقوق المثبتة بالدستورومتابعة التجاوزعليها :
ومنطلقاتها تتحدد في المتابعة والتنسيق في أهم ما جاء للمواطن في المادة 111 هوالمالك للثروة ؛ وجاء بالمواد 23 ؛26 ؛ 27 ؛ 30 ؛ 31 حقوق واجبة التشريع ؛ لتحقيق كرامة عيشه : العمل والسكن والضمان والتنمية
نجد وبعد مرور ما يقارب العشر سنوات من نفاذ الدستور لم يتحقق شيئاً
إضافة للتجاوز على الحقوق المكتسبة وفق للاحكام وهي حجة من حجج الاثبات  ؛ وتجاوز التشريع على الاسس والقياسات والتمييز وبطلانه .

والتنسيقية جاءت لتحقيق آمال المجتمع الدستورية
 التنسيق مع  المجتمع وتحقيق ثقافة دستورية لمعرفة الحقوق والدفاع عنها
بداية المطالبة بالمساهمة في رسم سياسة الميزانية كما جاء لهم بالمادة 20 ؛ والسعي بالمطالبة بأولوية منفعة مالك الثروة وتسريع تشريعاته الدستورية ؛ إضافةً لمتابعة التجاوزات على الحقوق الوظيفية والتقاعدية وإسترجاعها .  
 ومطالبة تشريع سهم للمواطن والإدخار بصناديق سيادية للتمويل والضمان
وفي هذا الصدد ندعوا العاطلين عن العمل ومن ليس له سكن والموظفين والمتقاعدين والمواطنين عموما أصحاب شرعية الدستورالتعاون لتحقيق  تشريعاتهم الدستورية ؛ و ضمان مستقبل الاجيال من ملكيتهم  دون منَّة .
فنهيب بالمواطنين جميعا والعاطلين عن العمل ومن في الوظيفة والتقاعد .
الانتماء والتعاون من أجل مصالحهم الدستورية والانتماء للتنسيقية .
وستكون ضمن التنسيقية فروع نوعية متخصصة للفئات أعلاه للتسجيل

الهيئة التاسيسية     البيان التأسيسي الصادر في اليوم الاول من آيار2015

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق